‏إظهار الرسائل ذات التسميات حياتك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حياتك. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 24 أكتوبر 2017

لهذا احب الطيور !


"الحظ السعيد " !
"تحقيق المشاريع والخطط والاهداف "
ادراك الجمال في كل مكان"
"راحة وسلام في الحيــــاة "
"تحسن الاحوال المادية "
كل هذا ممكن ان تلاحظة بتأملك وتعلمك من هذا الطائر الصغير الذي يستيقظ من الفجر بحثا عن الرزق،
ويعود لعشه بحلول الظلام دون أن يؤذي أحدا،
 وإن حياته اليومية لا تعرف معنى الفراغ،
فهو مشغول ببناء عشه أو إطعام صغاره أو تعلم الطيران،
ولوجوده في الفضاء كثيرا وتنقله بين الأشجار ارتبطت كل أعمال الطائر بالخير،
الفراغ هو قاتل الامنيات ومسبب المشاكل
لابد ان يملأ كل انسان هذا الفراغ بخطط ومشاريع وعمل بأجتهاد والسعي تماماً كالطيور
يعيش كل يوم لحظة بلحظة ويدرك الجمال من حولة وينجز ماعلية
 صدق الله من قال / ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ ﴾ [سورة الملك {19}].
وقال سبحانه: ﴿ أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [سورة النحل {79}].

الارادة والاصرار

والتوكل على الله

واليقين بالله

والجمال والانجاز والسلام

هذا ممكن نتعلمة من هذه الطيور
ممكن ان تلهمنا هذه الطيور في السماء للاصرار والنجاح والقوة

 


Share:
اقرء المزيد

الأحد، 28 أغسطس 2016

خاطرة رحلة حياتك





في حياتنا صادفنا وسنصادف مختلف انواع البشرمنهم من علمنا امور نجهلها 
ومنهم من أثر فينا بصورة ايجابية وكان كالقدوة لنا ومنهم من ساعدنا في وقت كنا
 في اشد الحاجة للمساعدة ومنهم من كان كالسكر اضاف حلاوة لحياتنا ومنهم من خدعنا 
واخطأ بحقنا فتعلمنا بفضلة ان نكون اكثر دقة وحذر وانتقاء الناس الذين نتعامل معهم 
وساعد ذلك ان تكون شخصيتنا أكثر قوة
ومنهم من اخطأنا نحن تجاهه وصدمنا بعفوة 
وطيبته معنا فتعلمنا منه ان نكون اكثر سماح 
 ومنهم من ابتعدنا عنهم ومنهم من فارقوا الحياة 
ومنهم سيجمعنا القدر بهم 
لندعوا الله لكل الذين صادفناهم ونحن نستذكر وجوههم بالمغفرة والرحمة"ان كانوا فارقوا الحياة" وبالتوفيق والسعادة"ان لا زالوا معنا"~
ولنشكر الله الذي خلقنا وجعنا شعوب وقبائل وسخر بعضنا 
Share:
اقرء المزيد